previous post
لكي تتعود على تحسس العضلات المطلوبة للشد والتعرف على عضلات الحوض الأرضية ابدأ بحصر آخر قطرات من البول عند الانتهاء من التبول ولكن تأكد بانك لا تترك اَي بقايا للبول في مثانته عند الإنتهاء من التمرين.
وحين تصبح مدرك تمامًا أية عضلات هي المقصودة من خلال ممارسة التقلصات خلال عملية التبول تكون قد تعلمت تطبيق تمرين كيجل حينها يكون بإمكانك ممارسة التمرين باي مكان وزمان.
ويجد اغلب الرجال ان أفضل طريقة لممارسة هذا التمرين عند الاستلقاء، على الأقل الى حين التعود على التحكم بعضلات الحوض. أفضل طريقة للبداية هي ممارسة التمرين قبل الخلود الى النوم وفي الصباح قبل النهوض من الفراش.
الطريقة: قلص عضلات الحوض السلفية التى تقلصها عند محاولة حبس البول لمدة ثلاث ثواني ثم ارخي. كرر العملية عدة مرات متتالية يفضّل ان تؤدي التمرين عشرات مرات في كل جلسة ثلاث مرات في اليوم.
بعد مرحلة السيطرة على العضلات في وضعية الاستلقاء سيمكنك ممارسة التمرين باي وقت وأي مكان
طريقة التنفس عند ممارسة العلاقة الزوجية لها أثر كبير في التحكم بطول وقت ممارسة العلاقة الزوجية. فإذا كانت الأنفاس قصيرة وسريعة فمن المؤكد بان العملية لن تستمر وقتا طويلا. تعلم طريقة التنفس الصحيحة لانها تساعد جدا بالتحكم بسرعة القذف. كطبق طريقة التنفس العميق الصحيحة يوميا كلما تسنت لك الفرصة كي تتعلم التنفس بشكل أوتوماتيكي عند ممارسة العلاقة.
ممارسة هذه الخدعة هي لكي تساعدك اكثر على فهم عملية القذف والوصول الى الذروة بطريقة أفضل. ولكي تصل الى ذلك بامكانك ممارسة الجنس بالاختلاء مع نفسك او بالاتفاق مع الشريكة بشرط مضاعفة عدد المرات التي تمارسها بالأسبوع الواحد.
الطريقة: قبل الوصول الى القذف،توقف تماما عن الممارسة وحاول ان تسترخي وتشغل مخك بشيء ثاني ثم عاود الممارسة الى ان تصل الى الذروة. كرر التمرين لعدة أسابيع بعد ذلك عملية القذف لديك ستصبح تحت سيطرتك تماما.
لاتستعمل الواقيات السميكة المخصصة لسرعة القذف والكريمات والبخاخات المخدرة والأدوية الطبية لأنها لا تساعد على حل المشكلة بل تعمل على تخدير المنطقة بشكل مؤقت كما ان استعمالاتها على المدى البعيد قد تسبب تحسسا ومشاكل جلدية في المنطقة.
كاتبة وباحثة وخبيرة في مجال الصحة والجمال تمتد خبرتي الى نحو 25 عاما.. عشت تجربة الشفاء الذاتي بالغذاء والسلوك الإيجابي في الحياة. اتمنى بصدق من خلال هذه الصفحة ان أكون الحافز لتمكين الآخرين من بلوغ أفضل مستويات الصحة والحيوية والشباب بالشفاء الذاتي.